يعالج النعناع نزلات البرد والالتهابات التي تصيب الحامل كما يساعد في الرضاعة الطبيعية وتقليل الاكتئاب وقد يرخي عضلات الرحم ويسبب بالولادة المبكرة
يعالج ارتفاع ضغط الدم وتنظيمه أثناء الحمل كما أنه يخفف من الشعور بالقيء والغيثان الصباحي.
يحسن حركة الأمعاء بالإضافة إلى تهدئة المعدة وتعزيز الهضم.
يعالج الاكتئاب والتوتر التي تعاني منها المرأة خلال الحمل وكذلك اضطرابات النوم والقلق دون نسيان أن له دور في تسكين آلام الحمل بعد الولادة
يساعد مضغ بعض أوراق النعنع الطازجة على انتعاش النفس حيث يترك غثيان الصباح طعماً مزعجاً في الفم.
يؤدي تناول شاي النعناع الدافئ إلى تقليل التهيّج، وتخفيف التعب الجسدي والإرهاق.
يُساعد في تقليل اضطرابات الجهاز التنفسي التي قد تُعاني منها المرأة خلال فترة الحمل.
يُعدّ النعناع مضادًا طبيعيًا للجراثيم المسببة للأمراض، بما يدعم جهاز المناعة للحامل.
يساعد النعناع في علاج نزلات البرد والتخلص من المخاط المزعج. كما أنه يساعد على التخلص من الغازات التي تسبب بعض الآلام والإزعاج وعدم الراحة للحامل.
يسرع ويحسن من عملية الهضم، ويحافظ على مستويات الكوليسترول النافع. ويعتبر مزيلاً جيداً للتوتر أثناء الحمل، ويحافظ على التوازن النفسي للحامل، لأنه يحتوي على مادة المنتول.
النعناع يفيد في مشاكل الجهاز التنفسي خاصة في فصل الشتاء، حيث يوسع الممرات التنفسية المحتقنة بسبب الرشح والبرد. ويخفف من أعراض القولون العصبي. ويعالج ألتهابات اللثة التي تصيب الحامل بسبب تغيرات الهرمونات، حيث يمكن إستخدام مغلي أوراقه كغرغرة.
ينصح بعدم تناول مغلي أوراق النعنع في الثلث الأول من الحمل لأنه يحفز الاجهاض، كما يحفز الولادة المبكرة. يعمل النعناع على زيادة تقلصات الرحم، ولذلك يقدم بحذر للحوامل، ولكنه يفيد في علاج آلام الدورة الشهرية.
يساعد النعناع بأشكاله المختلفة مثل أعواد النعناع الطازجة، أو مشروب النعناع، أو زيت النعناع في التخفيف من أعراض الحمل المزعجة، وتتعدد فوائده للحامل كالتالي.
المساعدة في الهضم
إن رائحة النعناع العطرة تنشط الغدد اللعابية في الفم، وكذلك الغدد التي تفرز الإنزيمات الهضمية، مما يسهل عملية الهضم.
علاج الغثيان والصداع للحامل
أوراق النعناع وخاصةً تلك التي تم طحنها حديثًا تساعد على علاج الغثيان والصداع، فرائحة النعناع القوية والمنعشة هي علاج سريع وفعال للغثيان.
المساعدة في الرضاعة الطبيعية
أظهرت الدراسات أن زيت النعناع يمكن أن يقلل من شقوق الحلمة والألم الذي غالباً ما يصاحب الرضاعة الطبيعية.
تقليل الاكتئاب التعب
فهو منبه طبيعي ورائحته وحدها يمكن أن تكون كافية لشحن الطاقة وتنشيط وظائف الدماغ.
يسبب الحساسية للمرأة التي قد تتأثر من مادة المنثول الموجود في النعناع. ويمكن أن يسبب الإجهاض إذا تم تناوله بكميات كبيرة، لأن لديه قدرة على إرخاء العضلات. كما أنه من الممكن أن يرخي عضلات الرحم، مما يسبب الإجهاض أو الولادة المبكرة في مراحل لاحقة. ويسبب بعض الأعراض الجانبية، إذا تم تناوله بالتزامن مع تناول بعض الأدوية. وقد يؤدي لحدوث النعاس وآلام العضلات وتباطؤ معدل ضربات القلب ومضاعفات أخرى، إذا تم شربه أو تناوله بكميات كبيرة أثناء الحمل. إضافةً إلى أنه يؤدي لتفاقم قرحة المعدة.
تُنصح النساء الحوامل خاصةً اللواتي يعانين من أعراض الحمل باستنشاق زيت النعناع العطري الذي يقلل من الغثيان والقيء, إضافةً لتخفيف حرقة المعدة وتهدئة اضطرابات المعدة وتقليل الصداع خلال فترة الحمل. مع ضرورة الالتزام بالجرعات المسموحة تجنبّاً لأيّة آثار جانبية.
يساعد تناول النعناع في تقليل الشعور بالتعب الذي قد تمرين به في فترة الحمل، وتشير الدراسات إلى أن المركبات الطبيعية الموجودة في النعناع تعزز الشعور بالطاقة وتقلل من الإجهاد، لذا فإن تناول كوب من النعناع قد يساعدكِ في استعادة الشعور بالحيوية والقيام بمهامك اليومية في فترة الحمل.
2 سبتمبر، 2021